تَسْمِيَةُ أَزْوَاجِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَالْإِسْلَامِ، الْأَبْكَارِ وَالثَّيِّبَاتِ، وَذِكْرُ مَنْ كُنَّ وَعَدَدِهُنَّ، وَمَنْ وُلِدَتْ مِنْهُنَّ وَمَنْ دَخَلَ بِهَا مِنْهُنَّ وَمَنْ طُلِّقَتْ مِنْهُنَّ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا فَمَاتَتْ وَمَنْ طَلَّقَ بَعْدَمَا دَخَلَ بِهَا فَمَاتَتْ وَمَنْ طَلَّقَهَا ثُمَّ رَاجَعَهَا وَمَنْ مَاتَتْ عِنْدَهُ وَمَنْ تَزَوَّجَ مِنْهُنَّ بِالْمَدِينَةِ وَبِغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْبُلْدَانِ وَمَنْ تَزَوَّجَ مِنْ بُطُونِ قُرَيْشٍ وَمِنْ حُلَفَاءِ قُرَيْشٍ وَمِنْ سَائِرِ قَبَائِلِ الْعَرَبِ وَمِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمِنْ سَبَايَا الْعَرَبِ، وَمَنْ خَطَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَتَزَوَّجْهَا، وَأَوْقَاتِ تَزْوِيجِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِيَّاهُنَّ كَيْفَ كَانَ وَمَنْ بَقِيَتْ مِنْهُنَّ عِنْدَهُ حَتَّى تُوُفِّيَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَنِ اتَّخَذَ مِنْ سَرَارِي الْعَجَمِ»