* ويَزِيدُ بنُ أَبي اليَسَرِ.
* ويَزِيدُ بنُ ثَابِتِ بنِ قَيْسِ بنِ الحَطِيمِ.
* ويَزِيدُ بنُ عَبْدِ الله بنِ زُمْعَةَ، قُتِلَ صَبْرَا.
* ويَزِيدُ بنُ عَبْدِ الله بنِ وَهْبِ بنِ زُمْعَةَ، أَظُنُّ أَنَّهُ الأَوَّلُ.
* ويَزِيدُ بنُ عَبْدِ الله بنِ مُسَافِعٍ.
* ويَعْقُوبُ بنُ طَلْحَةَ بنِ عُبَيْدِ الله.
* قالَ الحَسَنُ: لمَا كَانَ يومَ الحَرَّةِ قُتِلَ أَهْلُ المَدِينَةِ حَتَّى كَادَ لَا يَنْفَلِتُ أَحَدٍ.
* وكانَ فِيمَنْ قُتِلَ ابْنَا زَيْنَبَ رَبِيبَةَ رَسُولِ اللهِ (?)، حُمِلا فَوَضِعَا بينَ يَدَيْها مَقْتُولَينِ، فَقَالت: إنَّا للهِ وإنَّا إليهِ رَاجِعُونَ، واللهِ إنَّ المُصِيبَةَ عَلَيَّ فِيهِمَا لَكَبِيرَةٌ، ولَهِيَ عَلَيَّ في هَذا أكبرُ مِنْهَا عَلَيَّ في هَذا، أَمَّا هَذا فَجَلَسَ في بَيْتهِ فَكَفَّ يَدَهُ، فَدُخِلَ عَلَيْهِ فَقُتِلَ مَظْلُوما، وأَنا أَرْجُو لَهُ الخَيْرَ، وأَمَّا هَذا فَبَسطَ يَدَهُ فَقَاتَلَ، فلَا أَدْرِي عَلَى مَا هُو مِنْ ذَلِكَ، والمُصِيبَةُ عَلَيَّ في ذَلِكَ أَعْظَمُ مِنْهَا عَلَيَّ في هَذَا.
قالَ جَرِيرٌ: وَهُما ابْنَا عَبْدِ الله بنِ زَمْعَةَ بنِ الأَسْوَدِ بنِ المُطَّلِبِ بنِ أَسَدِ بنِ عَبْدِ العُزَّى.