27 - (المُسْتَخْرَجُ مِنْ كُتُبِ النَّاسِ للتَذْكِرَةِ، والمُسْتَطْرَفُ مِنْ أَحْوَالِ الرِّجَالِ للمَعْرِفةِ)، وَهُو كِتَابُنا هَذا، وسَيأْتِي الحَدِيثُ عَنْهُ.

28 - المُسْنَدُ، ذَكَرهُ الكِتَّانِيُّ (?).

29 - (المِنُن والمِحَنُ)، ذَكَرهُ الرَّافِعيُّ في التَّدْوِينِ في أَخْبَارِ قَزْوِينَ (?).

30 - (الميزَانُ المُمَيَّزُ بينَ الإنْسَانِ وأَعْوَانِ الشَّيْطَانِ)، رَوَاهُ السَّمْعَانِيُّ عَنْ شَيْخِه مُحمَّدِ بنِ الحَسَنِ بنِ مَنْصُورٍ الأَصبَهَانِيِّ عَنْ أَبي القَاسمِ بنِ مَنْدَه (?).

31 - (الوَصِيَّةُ)، ذَكرهُ الزَّرْكَشِيُّ في النُّكَتِ عَلَى ابنِ الصَّلَاحِ، وابنُ حَجَرٍ في مواضِعَ مِنْ كُتُبِه، وقالَ الزَّرْكَشِيُّ: (وَهُو اخْتِيارُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مَنْدَه، وعَلَيْهِ بَنَى كِتَابَهُ الذي سَمَّاهُ بالوَصِيَّةِ، وقالَ فيهِ: مَا حَدَّثْتُ بِحَرْفٍ منذُ سَمعْتُ الحَدِيثَ وكَتَبْتُهُ إلَّا عَلَى سَبِيلِ الإجَازَةِ، لِئَلا أُوبَقُ فأُدْخِلُ في الصَّحِيحِ لأَهْلِ البِدَعِ والمُحْتَجِّينَ به) وقالَ أَيضا: (وأَبْعَدُ النَّاسِ مِن الكَذِبِ الذي لا يُحَدِّثُ النَّاسَ إلَّا بالإجَازَةِ، لِيَخْلُصَ النَّاسُ مِن التُّهْمَةِ وسُوءِ الظَّنِّ، ويُخَلِّصَ نَفْسَهُ مِنَ الرِّيَاءِ والعُجْبِ) (?).

وقال ابن حجر في الفتح: (لَكِنْ وَجَدْت فيِ كِتَاب الْوَصِيَّة لأَبِي الْقَاسِم بْن مَنْدَهْ مِنْ طَرِيق الْبُخَارِيّ بِسَنَدٍ لَهُ صَحِيح إِلىَ أَبِى عَبْد الرَّحْمَن الحُبُلِىّ -بِضَمِّ المُهْمَلَة وَالمُوَحَّدَة- أَنَّهُ أَتَى عَبْد الله بِكِتَابٍ فِيهِ أَحَادِيث فَقَالَ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015