قال في العزيزي: مدينة سمورة مدينة جليلة من مدن الجلالقة وبها مستقر ملكهم الآن «79» .
قال في العزيزي: ومدينة شنتياقو مدينة جليلة من مدن الجلالقة، بينها وبين البحر المحيط يوم واحد «80» .
قال في العزيزي: هي المصر الأعظم وأجل مدن الجلالقة. قال الجلالقة صباح الوجوه أشدّ الأبدان، ومن ليون إلى ساحل بحر الظلمات، أعني المحيط، أربع مراحل غربا. وقال في العزيزي أيضا:
ويتصل ببلاد الأندلس من جهة الشمال بلاد الجلالقة وهم نصارى ولهم مملكة منفردة عن الروم الفرنجة «81» .