قال في العزيزي: وجلولا بينها وبين مدينة خانقين سبعة فراسخ «231» .
قال في العزيزي: مدينة قديمة على ثلاثة أميال من الكوفة، وكانت منازل آل النعمان بن المنذر، وبها تنصّر المنذر بن امرؤ القيس وبنى بها الكنائس العظيمة. والحيرة على موضع يقال له النجف. زعم الأوائل أن بحر فارس كان يتصل به، وبينهما اليوم مسافة بعيدة «232» .
خانقين
قال في العزيزي: وخانقين قرية بينها وبين قصر شيرين امرأة كسرى الذي كانت تصيّف فيه سبعة فراسخ، وبه آثار الملوك