قال في العزيزي: وآمد مدينة جليلة عليها حصن عظيم وسور من الحجارة السود التي لا يعمل فيه الحديد ولا تضرها النار والسور يشتمل عليها وعلى عيون ماء ولها بساتين ومزارع كثيرة «216» .
قال المهلّبي في كتابه المعروف بالعزيزي: ومن مدن الجزيرة برقعيد، وهي مدينة لها سور وأسواق كثيرة، ومنها إلى بلد أحد عشر فرسخا، ومنها إلى الموصل سبعة عشر فرسخا «217» .
بلد
وقال في العزيزي: بلد على دجلة ومنها إلى الموصل ستة فراسخ «218» .