"- أُفَّ لك بضم الألف وفتح الفاء مشدَّدة.

2 - وأُفِّ لك بكسر الفاء.

3 - وأُفُّ بضمِّها.

4 - وأُفَّا لك بالنَّصب والتّنوينِ.

5 - وأُفٍّ بالخَفض والتّنوين.

6 - وأُفٌّ بالضَّمِّ والتّنوين.

7 - وأُفْ بإسكان الفاء.

8 - وأُفِّي بياء الإضافة.

9 - وإِفَّ بكسر الألف وفتح الفاء.

15 - وأُفَّه بضمِّ الألف وإدخال الهاء.

والحروف الّتي هي الزّوائد عشرة، جمعت في قولك: اليوم تنساه.

وأفّ (?): هو ما غَلُظَ من الكلام وقَبُحَ.

وقال غيره: معنى هذه اللّفظة جوابٌ لِمَا يُستَثْقَلُ من الكلام وما يُضجَر منه، وقالوا الأُفُّ والتُّفُّ واحدٌ، قالوا: والأُفُّ وَسَخُ اللأُذُنِ، والتّفّ وسَخُ الأظفار (?).

إيضاحُ مُشكِلٍ:

قوله (?): "تَرِبَت يَدَاكَ، وَمِن أَينَ يكونُ الشَّبَهُ" فيه للعلماء أقوال جَمَّةٌ، وهو حرفٌ أشكلَ على العلماء، والّذي يحضرُني من ذلك في هذه العاجلة ثلاثة أقوال:

القولُ الأوَّل (?): هو أن يكون أراد: اسْتَغنَت يَدَاك، كأنه يُعَرِّضُ لها بالجهل إذْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015