و"القواصم والعواصم".

و"المحصول في أصول الفقه".

و"سراج المريدين".

و"سراج المهتدين".

و"كتاب المتوسِّط".

و"كتاب المشْكِلَيْن".

وله: "تأليف في حديث أم زرع".

و"كتاب الناسخ والمنسوخ".

وقال في "القبس": إنه ألف "أنوار الفجر في تفسير القرآن" في عشرين سنة، ثمانيها ألف ورقة، وتفرَّقت بين أيدي النّاس.

و"تلخيص التلخيص".

وكتاب "القانون في تفسير الكتاب العزيز".

وله غير ذلك من التآليف رضي الله عنه ".

ويبدو من عرض هذه التّرجمة -على ما بين أيدينا من تراجم- ما يلي:

1 - أنّ جزءًا منها تبدو آثار عياض فيه واضحة، وذلك مثل: "طعن النّاس في ابن العربيّ لكثرة رواياته وأخباره وغرائبه"، مما يدعو إلى الجزم بأنّ هذا كلام عياض الّذي لم يسبقه فيه أحد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015