قِيَامًا. إلى قوله: فَصَلُّوا جُلُوسًا أَجْمَعُونَ".

الإسناد:

قال الإمام: هذا حديثٌ صحيحٌ خَرَّجَهُ الأيمّة (?)، وفيه للناس أغراضٌ وكلامٌ طويلٌ.

العربية (?):

قوله: " فَجُحِشَ" الجَحْشُ: الخَدْشُ والتَّوَجُعُ (?).

وقوله: "فَصَلَّى صَلاَةً من الصَّلَوَاتِ" يحتمل أنّ تكون "أل" (?) للعهد. ويحتمل إنّ تكون للجنس (?).

وقوله: "قَاعِدٌ" يحتملُ ذلك، لعدم القُدْرةِ على القيام، إنّ جعلنا الألف (?) للعهد راجعًا للصّلوات المفروضة.

ويحتمل أنّ يكون في نافلة مع القدرة على القيام طلبًا للرِّفْقِ (?).

الفقه:

قال علماؤنا: اختلف النَّاس (?) في الإمام يؤمُّ القوم قاعدًا على قولين:

القول الأوّل: تعلّق أحمد بن حنبل (?) والمُحَدِّثَه؛ أنّ مَنْ فَعَلَ هذا اليوم، صَلَّى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015