قِيَامًا. إلى قوله: فَصَلُّوا جُلُوسًا أَجْمَعُونَ".
الإسناد:
قال الإمام: هذا حديثٌ صحيحٌ خَرَّجَهُ الأيمّة (?)، وفيه للناس أغراضٌ وكلامٌ طويلٌ.
العربية (?):
قوله: " فَجُحِشَ" الجَحْشُ: الخَدْشُ والتَّوَجُعُ (?).
وقوله: "فَصَلَّى صَلاَةً من الصَّلَوَاتِ" يحتمل أنّ تكون "أل" (?) للعهد. ويحتمل إنّ تكون للجنس (?).
وقوله: "قَاعِدٌ" يحتملُ ذلك، لعدم القُدْرةِ على القيام، إنّ جعلنا الألف (?) للعهد راجعًا للصّلوات المفروضة.
ويحتمل أنّ يكون في نافلة مع القدرة على القيام طلبًا للرِّفْقِ (?).
الفقه:
قال علماؤنا: اختلف النَّاس (?) في الإمام يؤمُّ القوم قاعدًا على قولين:
القول الأوّل: تعلّق أحمد بن حنبل (?) والمُحَدِّثَه؛ أنّ مَنْ فَعَلَ هذا اليوم، صَلَّى