بلدي. وقد بيَّنَ النَّمِرُ بن تَوْلبٍ (?) أنَّ من الجيرانِ الداني والقاصي بقولِهِ:
فلا الجارةُ الدُّنْيا لها تَلْحَيَنَّها ... وَلَا الضيفُ فيها إن أناخَ مُحَوَّلُ (?)