وَبَضَّتِ (?) الْحَلَمَةُ (?)، وَتَفَطَّرَ (?) اللِّحَاءُ (?)، وَتَبَحْبَحَ (?) الْحَيَاءُ (?)، وَحَمَلَ الرَّاعِي العُجَالَةَ (?)، واكْتَفى مِنْ حَمْلِهِ بِالْقَيْلَةِ (?)، فَأَتَيْتُكَ يا رَسُولَ اللهِ. فَأَجَابَهُ رَسُوْلُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "وَكَانَ في جَوَابْهِ أَنَّ الْجَنَّةَ مَحْظُوْرٌ عَلَيْها بالدَّآلِيْلِ (?)، وأَنَّ النَّارَ مَحْظُورٌ عَلَيْها بِالشَّهَوَاتِ" (?) وكَانَ في جَوَابِهِ أَيْضًا حِيْنَ ذَكَرَ الْمَوْلُودَ في بَطْنِ أُمِّهِ: يَكُوْنُ نُطْفَةً أَرْبَعينَ لَيْلَةً، وَعَلَقَةً أَرْبَعِينَ لَيْلَةً، وَمَشِيْجًا (?)