نفس الباب، في كتبه الأخرى، إما أن أنقل موضع الشاهد منه، أو أعزو إليه، وذلك؛ إتمامًا للفائدة.
وصلى الله على محمد وآله وسلم
وكتب
خالد بن محمد بن عثمان
القاهرة - حي مصر الجديدة
الأحد (22) من ربيع الثاني 1424 هـ