والمعنى أنكم تأتون الحمير، فإذا أتيْتَ الأنان فرآك العير وأنت تأتي أتان الحي ودى لك العيرُ من قولهم [العاشيةُ] تهيجُ الآبية.
أنشد:
347 - أعام دنى إنْ حُلْتَ بيني وبينها ... وإلا فهبها ذمةً ستضيعُ
يريد أعامر، دني أيْ إذْ [وديتني].