كما قال الآخر:
271 - إلى بيتٍ قعيدتُهُ لكاعِ
وكان هذا عندي أمثل من الترخيم ألا تراهُمْ قد استعملوا الاسم المرخم في غير النداء على حد الترخيم. فكما صارت هذه الأشياء كنايات كذلك قول حميد: