قال الرواية بالخفض على معنى أطيب شيء، وقال "يا مطر" العرب تنشده بالرفع والنون، وكان عيسى ينشده بالنصب.
اليزيدي عن أبي عمرو [يا مطر] مثل إجراء ما لم يجر.
أشد الفراء:
236 - إن الكريم وأبيك يعتمل ... إن لم يجد يوماً على من يتكل