قال الرواية بالخفض على معنى أطيب شيء، وقال "يا مطر" العرب تنشده بالرفع والنون، وكان عيسى ينشده بالنصب.

اليزيدي عن أبي عمرو [يا مطر] مثل إجراء ما لم يجر.

أشد الفراء:

236 - إن الكريم وأبيك يعتمل ... إن لم يجد يوماً على من يتكل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015