التقدير فيه التنكير كالحال والتمييز-؛ لأنه يكون معرفة ونكرة.
ألا ترى أن قوله:
2 - بنت عليه المُلك أطغابها ... كأسٌ رنوناةٌ وطرفٌ طِمر