قال: الإخلاس: الإلزام، يقول: ما كنت أظن إنسانًا يعمل ذنبا هو وآخر فنسبه إليه دونه.
أحمد: قوم سامر، ورجل سامر.
قال أبو علي أيده الله: يجوز أن يكون سامر جمعًا كالباقر والجامل ويجوز أن يكون مصدرًأ كالعاقبة. والعاقبة