في الفعل فلما [ثنى] ثبتن في الفعل، وكان هذا بمنزلة الفعل وبزيادته وفي حالةٍ يمتنع الجر والتنوين منه جعله بمنزلة الفعل في أن استجاز إثبات الياءات الثلاث فيه.
وله أن يفصل بين عطاء وعطى وأحيى بأن هذا ليس على وزن الفعل كأحيى، فلا أجعله بمنزلته، ولا أجمع فيه ثلاث ياءاتٍ.
والوجه قول يونس؛ لأن الاستعمال له يشهد، وذلك قولهم تحية وسمية.
أنشد أبو عمر بيت الكتاب:
76 - (وجدنا الصالحين لهم جزاء)