وقد جاء:
إذا ما احمأرت بالأكف العوامل
قال أبو علي أيده الله: لما حرك الألف لالتقاء الساكنين همزها كما يهمزها إذا لقيتها ألف الجمع في رسائل إذا حركها لالتقاء الساكنين.
شعر أوسٍ: