بالباء فمعناه حبَسه.

والزابوقاء: الحبس.

وقال أبو أُسامة يصحِّح قولَ ابن حمدويه أن الأصمعي قال: زَلَقَ رأسه إذا حلقه باللام والنون تُبْدَلُ من اللام في مواضع كثيرة فكأن زنقه بالنون بمعنى زَلَقه باللام.

وفي المُحْكَم لابن سيده: التتنيح: المقام ولستُ من الحرف على ثقة.

وفي العين: احْوَنْصَل الطائر إذا ثَنَى عُنقُه.

وأخرج حَوْصَلَته.

قال الزَّبيدي في كتاب الاستدراك: احْوَنْصَلَ مُنْكَرَةٌ ولا أعلم شيئا على مثال افونعل من الأفعال.

وفي العَين: التُّحْفة مُبَدلة من الواو وفلان يتوحَّف.

قال الزَّبيدي: ليست التاء في التحفة مبدلة من الواو لوجودها في التصاريف.

وقوله: يتوحَّف منكَر عندي.

وقال ابن القوطية: في كتاب الأفعال: أَنْهَبْتُ الشيءَ: جعلته نهبا يغار عليه ونَهَبْتُه لغة ذكرها قُطْرب وهو غير ثقة.

انتهى.

وفي المجمل لا بن فارس: الحَتْرُ: ذكر الثعالب وفيه نظر.

وقال: العِلَّوش: الذئب وفيه نظر لأن الشين لا تكون بعد اللام.

وقال: الوَلاَّس: الذئب فيما يقال وفيه نظر.

وقال: يقولون: القَلْخ: الحمار والقلخ: الفَحْل إذا هاج وفيهما نظر.

وقال: يقال: نَأَتَ الرجل: إذا اجتهد وفيه نظر.

وقال: رجل أَنْبَس: كريه الوجهِ وفيهِ نظر.

وقال: يقال النَّسْك المكان الذي تألفهُ وفيه نظر

وقال يقال شيء وافلٌ أي وافر وفيه نظر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015