واذا تقَابل مجريان لغابة ... صمت الهجين واسلمة الأَرْجُلُ
وَنَجَا الصَّرِيحُ مِنَ الْعِثَارِ مُعَوِّذًا ... فَوْقَ الْجِيَادِ وَلَمْ تَخُنْهُ الْأَفْكَلُ
وَكَذَا الْمُرُوءَةُ مَنْ تَعَلَّقَ حَبْلَهَا ... فَتْلَ الْمَرِيرِ تَعَلَّقَتْهُ الْأَحْبُلُ