ويستمتع. ولا أدعي أنى قد جئت فيه بجديد مبتكر، فالقاريء -أصلحه الله- يعلم أن زهيرًا قد كان صادقًا حين قال:
ما أرانا نقول إلا معارا ... أو معادًا من قولنا مكرورا
المؤلف