من إقامته مقام الدعار المفسدين في الأرض وإجرائه مجراهم في العقوبة، فكان اعتقاله وإغلاظ القول له كافيا في ذلك إن شاء الله تعالى، ولكنه سبحانه وتعالى: {يَفْعَلُ مَا يَشَاء} (?) ويبتلي من شاء بما شاء سبحانه {لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَل} (?) ، وهو تعالى أعلم وأحكم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015