والأشبه إذا ثبتت هذه اللغة على قلتها وضعفها أن تكون الألف بعد الهمزة ناشئةً عن إشباع فتحتها كما قال عنترة:
(ينباع مِن ذِفري غَضُوبٍ جسَرةٍ ... ...................... )
أراد ينُبعُ في بعض الأقوال، وكما قال الآخر: بمنتزاح أراد بمنتزح؛ وكما حكوا في صه: صاه.