في تعقيدها السيد دوفال (?) عندما لوث شرف حكومته بأعمال الرشوة، وباحتجاز برقيات الداي.
ولو تم الأمر على هذا النحو، لكان من الممكن ; بعد هذه التوضيحات، أن تعود المياه إلى مجاريها بين الجزائر وفرنسا، وأن يتجنب كثير من الشرور.