ذكره ابن رجب (2/ 111) وقال: في الفقه. وكذا العليمي (4/ 132) والذهبي في "السير" (22/ 93) وحاجى خليفة في "الكشف" (424).
ذكره ابن رجب (2/ 112) باسم "شرح لغة الفقه"، وقال: أملاه على ابن النجار الحافظ.
وذكره العليمي (4/ 135) والداودي في "طبقات المفسرين" (1/ 224) والبغدادي في "الهدية" (1/ 459) وسماه: "المنتخب من كتاب المحتسب" في لغة الفقه.
ويحتمل أن يكون هذا الكتاب شرحًا لكتاب ابن الجوزي، الذي ألفه في لغة الفقه، وقد سبق ذكره (?).
أي: هداية أبي الخطاب الكلوذاني.
ذكره ابن رجب (2/ 111) وخرّج منه في موضع آخر (2/ 113 - 114)
بعض الوجوه والنقول الغريبة في المذهب.
كما حكى عن ابن الصيرفي صاحب "نوادر المذهب" -وهو تلميذ أبي البقاء- أنه خرَّج له بعض الإختيارات، كجواز أخذ بني هاشم من الزكاة إذا مُنعوا حقهم من خُمس الغنيمة.
وذكر هذا الكتاب أيضًا: العليمي في "المنهج" (4/ 132) والذهبي في "السير" (22/ 93) وابن تيمية في "الفتاوى" (20/ 228) وقال: لكنه لم يكمل ذلك.
واعتمد عليه المرداوي في جملة مصادر "الإنصاف" كما في المقدمة (ص 22)، وقال: قطعة منه. وورد ذكره أيضًا في (1/ 49) من الكتاب المذكور.