كلما جَاءَ كَلَامي صعد كلما زَادَت الْوقُود فاحت ريح الْعود أفيكم مستنشق أَو كلكُمْ مزكوم إِنِّي لآجد نفس الرَّحْمَن من قبل الْيمن باح مَجْنُون عَامر بهواه
(وَمَا بحت حَتَّى أستنطق الشوق أدمعي ... واذكرني عهد الْحمى المتقادم)
أتجدوني يَا أخواني مَا أجد من ريح النسيم
(أَلا يَا نسيم الرّيح مَالك كلما ... تجاوزت ميلًا زَاد نشْرك طيبا)
(أَظن سليمى خبرت بسقامنا ... فأعطتك رياها فَجئْت طَبِيبا)