النّظر فِي سيرهم قرظ يجفف عفن الرعونة مضى وَالله هَل الْمعَانِي وتخلف أَرْبَاب الدعاوي
(هاتيك ربوعهم وفيهَا كَانُوا ... بانوا عَنْهَا فليتهم مَا بانوا)
(ناديت وَفِي حشاشتي نيران ... يَا قوم مَتى تحول السكان)