وَيُرَاد بهَا الْقَبْر لَو تسوى بهم الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض مَكَّة كُنَّا مستضعفين فِي الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض الْمَدِينَة ألم تكن أَرض الله وَاسِعَة
وَيُرَاد بهَا أَرض الْإِسْلَام ويسعون فِي الأَرْض فَسَادًا
وَيُرَاد بهَا أَرض التيه يتيهون فِي الأَرْض
وَيُرَاد بهَا الأرضون السَّبع وَمَا من دَابَّة فِي الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض مصر اجْعَلنِي على خَزَائِن الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض الْحجر فذروها تَأْكُل فِي أَرض الله
وَيُرَاد بهَا الْقلب فيمكث فِي الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض الغرب مفسدين فِي الأَرْض
وَيُرَاد بهَا الْجنَّة إِن الأَرْض يَرِثهَا
وَيُرَاد بهَا أَرض الرّوم فِي أدنى الأَرْض
وَيُرَاد بهَا أَرض بني قُرَيْظَة وأورثكم أَرضهم
وَيُرَاد بهَا أَرض فَارس وأرضا لم تطئوها
وَيُرَاد بهَا أَرض الْقِيَامَة وأشرقت الأَرْض
بَاب الْأَمر
الْأَمر يذكر وَيُرَاد بِهِ قتل بني قُرَيْظَة وجلاء النَّضِير فاعفوا واصفحوا حَتَّى يَأْتِي الله بأَمْره
وَيُرَاد بِهِ النَّصْر هَل لنا من الْأَمر من شئ
وَيُرَاد بِهِ استدعاء الْفِعْل ويأمركم أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَات
وَيُرَاد بِهِ الخصب أَو أَمر من عِنْده
وَيُرَاد بِهِ الذَّنب ليذوق وبال أمره
وَيُرَاد بِهِ المشورة فَمَاذَا تأمرون
وَيُرَاد بِهِ قتل كفار مَكَّة ليقضي الله أمرا كَانَ مَفْعُولا
وَيُرَاد بِهِ فتح مَكَّة فتربصوا حَتَّى يَأْتِي الله بأَمْره
وَيُرَاد بِهِ الحذر قد أَخذنَا أمرنَا من قبل