القول العاشر: المراد سبعة أنواع من الكلام 196

اختلاف المرويات في تحديد الأنواع 196

نقد هذا الرأي من جهة الرواية (السند) والدراية (المعنى) 197

المحامل الصحيحة لما روي في بيان الأنواع 199

أقوال أخرى باطلة وردها 199

إزالة شبهة في أحاديث مروية في هذا المعنى وبيان مفصل الحق فيها 200

إزالة شبهة أخرى حول ما روي من تغيير بعض ألفاظ القرآن بألفاظ أخرى 203

إجماع علماء الأمة على عدم جواز إبدال لفظ قرآني بآخر بمعناه 204

زعم باطل للمستشرق (بلاشير) في جواز القراءة بالمعنى ومتابعة تلميذة الدكتور مصطفى مندور له في زعمه والزيادة عليه 206

رد هذه المزاعم الباطلة الآثمة 208

جملة الأقوال في الأحرف السبعة ونقد هذه الكثرة 211

موقف الشيعة من حيث الأحرف السبعة، منهم موافق، ومنهم مخالف وطعن في صحة الحديث، وهم الأكثر، الرد عليهم 211

هل المصاحف العثمانية مشتملة على جميع الأحرف آراء العلماء في هذا 215

المبحث السادس المكي والمدني أهمية البحث، المؤلفون فيه 218

فوائد العلم بالمكي والمدني والطريق إلى معرفة ذلك 219

آراء العلماء في تعريف المكي والمدني، وبيان الرأي المختار 220

أنواع السور المكية والمدنية 222

الاعتماد في وصف السورة بكونها مكية أو مدنية 223

عدد السور المكية باتفاق، والسور المدنية باتفاق، والسور المختلف فيها 224

المكي والمدني على ترتيب النزول 225

الضوابط التي يعرف بها المكي والمدني 226

مميزات القسم المكي 227

مميزات القسم المدني 230

الشبة التي أثيرت حول المكي والمدني 232

تتلمذ بعض المسلمين والعرب على المستشرقين والمبشرين ونقلهم لآرائهم وإذاعتها بين شباب المسلمين باسم العلم وحرية البحث 232

رد بعض العلماء الأزهريين وغيرهم عليهم 233

الشبهة الأولى 233

الشبهة الثانية 235

طور بواسطة نورين ميديا © 2015