انتقلت بعد موته إلى عمر ثم بعد عمر إلى حفصة؛ لتكون أساسا في جمع القرآن جمعا يقلل من الاختلاف والتنازع.
ثم عهد عثمان إلى زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير (?) وسعيد بن العاص (?) وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام (?) أن ينسخوا الصحف في