العليمي الْمَقْدِسِي وَاسْمهَا الْمنْهَج الأحمد فِي تراجم أَصْحَاب الإِمَام أَحْمد
وَمِنْهَا الرياض اليانعة فِي أَعْيَان الْمِائَة التَّاسِعَة وَكتاب التَّبْيِين فِي طَبَقَات الْمُحدثين الْمُتَقَدِّمين والمتأخرين كِلَاهُمَا ليوسف ابْن عبد الْهَادِي
وَمِنْهَا النَّعْت الْأَكْمَل لأَصْحَاب الإِمَام أَحْمد بن حَنْبَل للفاضل الأديب مُحَمَّد كَمَال الدّين بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الدِّمَشْقِي الشهير بالغزي الشَّافِعِي وَهِي طَبَقَات لَطِيفَة جمع فِيهَا مَا كَانَ فِي الْقرن التَّاسِع والعاشر من عُلَمَاء الْمَذْهَب وَقد طالعته بِتَمَامِهِ