المعاني التي وصفْتُ باختلاف من حكيتُ عنه من أهل العلم، وكلُّ ما سنَّ فقد ألزَمنا الله اتّباعه، وجعل في اتباعه طاعته، وفي العُنُود عن اتباعه معصيتَه التي لم يعذر بها خلقًا، ولم يجعل له من اتباع سنن نبيه مخرجًا (?).
* * * * *