الربيع بن سليمان، أخبرنا الشافعي (?)، أخبرنا ابن عيينة، عن الزهري.

ح، وأخبرنا أبو عمرو محمد بن عبد الله الأديب، أخبرنا أبو بكر أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي، حدثنا القاسم بن زكريا، حدثنا الوليد بن شجاع، ومحمد بن الصبّاح، وعمرو بن علي، وإبراهيم بن سعيد، ويعقوب (?)، قالوا: حدثنا سفيان، عن الزهري يقول: أخبرني عبيد الله بن عبد الله، عن أبي هريرة، وزيدِ بن خالد، وشبلٍ، قالوا: كنا عند النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقام إليه رجل فقال: أَنْشَدتُكَ الله، إلا قضيتَ بيننا بكتاب الله، وَأْذَنْ لي، فقال: "قل"، قال: فقال: إن ابني كان عَسيفًا على هذا، فزنى بامرأته، فأُخبِرت أن عليه الرجم، فافتديتُ منه بمئة شاة وخادم، فسألت رجالًا من أهل العلم، فأخبروني أن على ابني جلدَ مئة، وتغريب عام، وعلى امرأة هذا الرجل الرجم، فقال: "والله لأقضينَّ بينكما بكتاب الله: المئةُ شاةٍ والخادمُ ردٌّ عليك، وعلى ابنك جلدُ مئة وتغريب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015