ويقولون في تصغير لَحْمٍ: (لُحَيْمة). والصوابُ: لُحَيْمٌ. فأمَّا لُحَيْمة فتصغيرُ لَحْمَةٍ.
ويقولون للعظيم الأنف: (خُرْطُوميٌّ). والصوابُ: خُرْطُمانيٌّ (?).
ويقولون لما بَكَّرَ من الشعير فطُحِنَ: (بُلِنْتَة) (?). والصواب أنْ يقالَ فيها: باكورة. وكذلك يُقال في كلِّ ما بكّر من الزرع والثمار.
ويقولون: فِضَّةٌ (منبوتةٌ) (?). والصوابُ: خالِصةٌ ومَحْضَةٌ ونابتةٌ.
ويقولون لانقضاءِ خمسِ آياتٍ من القرآن: (خُمْسٌ)، بضم الخاء. والصوابُ: خَمْسٌ، بفتحها، مثل عَشْرٍ. فأمَّا الخُمْسُ فالجزءُ من خمسةٍ.
ويقولون: (أَخْشَنْتَ) صدرَهُ، إذا أغْضَبْتَهُ. والصوابُ: خَشَّنْتَ صدرَهُ وبصدرِهِ (?).
ويقولون: (الخُلُنْجانُ) (?). والصوابُ: الخُولِنْجان، بواو بعد الخاء وكسر اللام.
ويقولون: بفلانٍ (خَدَرٌ)، بفتح الدال. والصوابُ: خَدْرٌ،