وغيرهم.
" وهذا آخر ما قصدنا جمعه.
فلله الحمد والمنة على ذلك.
فما كان منه صحيحاً صواباً: فذلك من فضل الله علينا وتوفيقه لنا. وما كان منه على غير الصواب: فذلك مني ومن الشيطان ". انتهى.