2- ثم غلط من ساق مؤلفاتهم في مؤلفات علماء الحنابلة.
والذي يجر إلى هذا: الغلط، والغفلة، وإلَّا محبة التكثُّر بالأصحاب، وهذه موجودة لدى أهل كل مذهب يترجمون في أَتباعه المتمذهبين به مَنْ ليس كذلك. والله المستعان