2- رواية الأقران تزيل النِّقاب عن الخَطأ والوهم الذي قد يتطرَّق إلى بعضِ الرُّواة.
3- إنَّ رواية الأقران بعضهم من بعضٍ تدلُّ على روح الأخوة والمحبَّة التي كانت تسود بين طبقات المُحَدِّثينَ في مختلف العصور.
4- ضبطُهُ الأمن من ظَنّ الزِّيادة1 في الإسنادِ2.
5- ألاَّ يُظنّ إبدال عَن، بالوَاو3، إن كان بالعَنْعَنَةِ4.
6- الحرص على إضافة الشَّيء لراويه5.
7- الرَّغبة في التَّواضعِ في العِلْمِ6.
8- إنَّ هذا النَّوع مِنَ الأسانيد، يرتبطُ ارتباطاً وثيقاً بغيره من العلوم الأخرى، مثل: علم معرفة طبقات العلماء، ومعرفة تواريخ الرُّواة والوفيات، وعلم رواية الأكابر عن الأصاغر، ورواية الآباء عن الأبناء، ورواية الأبناء عن الآباء، إضافةً إلى علم الجرحِ والتَّعديل، واختبار مرويات الشُّيوخ.