إلى محمدِ بنِ عبدِالرحمن، سلامٌ عليكَ، فإنِّي أَحمدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلا هو، وأُوصيكَ بتَقوى اللهِ عزَّ وجلَّ، فإنَّكَ إِن اتقيتَ اللهَ عزَّ وجلَّ كَفاكَ الناسَ، وإِن اتقيتَ الناسَ فَلن يُغنوا عنكَ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ شيئاً، فعليكَ بتَقوى اللهِ، أمَّا بعدُ .
آخِرُ المجلسِ الأَولِ