وَرِوَايَة سِيبَوَيْهٍ بِالرَّفْع وَذهب من رَوَاهُ بِالْجَرِّ إِلَى تَضْعِيف رِوَايَة سِيبَوَيْهٍ اغْتِرَارًا بقوله فِي الشّعْر
(أحَقًا أنَّ أخْطَلَكُم هَجَانِي ... )
وَهَذَا لَا يَفُتُّ فِي رِوَايَة سِيبَوَيْهٍ لِأَن الإقْواء فِي شعرهم كثير وَلَا سِيمَا بَين الْمَرْفُوع وَالْمَجْرُور صَاحب الْعين يومٌ عَقِيمُ وعَقَامُ شَدِيد وَكَذَلِكَ الحَرْبُ