وقال أبو حاتم: محله الصدق قبل أن يختلط ثم تغير بأخرة.
وقال يحيى بن سعيد القطان: حديثه ضعيف إلا ما كان عن شعبة وسفيان يعني الثوري واستثنى من حديث شعبة حديثين من روايته عن زاذان فإن شعبة يقول: سمعتهما منه بأخرة.