وقال النسائي: فيه نظر لمن كتب عنه بأخرة.
وقال ابن الصلاح: إنه استنكر كثيرا من حديث إسحاق الدبري عنه لأنه كتب عنه في آخر عمره وبالجملة فهو حجة على الإطلاق.