قال فيه ابن المديني: صدوق كان فُلِج فتغير حفظه.
قال وكيع: ما كان أحد من أصحابنا أحفظ منه ثم نسي.
وقال يعقوب بن شيبة: صدوق، وأنكروا عليه كثرة الغلط.