مشهور، وقال الدارقطني: حدث من كتاب غيره ما لم يكن في أصوله.
قال الخطيب: وكان قد عمى في الآخر فلعل بعض الطلبة قرأ عليه ذلك
وقال ابن عبدان: لا يدخل في الصحيح.