وَقوم اخْتِلَاف الدّين وَالنّسب والوطن
والشيعة الْمَعْصُوم فيهم دفعا لكذب
وَالْيَهُود أهل الذلة والمسكنة فيهم
وَإِذ اخْتلف التَّوَاتُر فى الوقائع كحاتم فى السخاء فَمَا اتَّفقُوا عَلَيْهِ بتضمن أَو الْتِزَام هُوَ الْمَعْلُوم
وَقَول من قَالَ كل عدد أَفَادَ خبرهم علما بواقعة لشخص فَمثله يُفِيد فى غَيرهَا لشخص آخر صَحِيح إِن تَسَاويا من كل وَجه وَهُوَ بعيد عَادَة
خبر الْوَاحِد مَا عدا الْمُتَوَاتر ذكره فى الرَّوْضَة وَغَيرهَا
وَقيل مَا أَفَادَ الظَّن وَنقض طرده بِالْقِيَاسِ وَعَكسه بِخَبَر لَا يفِيدهُ
وَذكر الآمدى وَمن وَافقه من أَصْحَابنَا وَغَيرهم أَن زَاد نقلته على ثَلَاثَة سمى