وَذكر أَصْحَابنَا والنحاة للام أَقسَام وفى التَّمْهِيد هى حَقِيقَة فى الْملك لَا يعدل عَنهُ إِلَّا بِدَلِيل
مَسْأَلَة لَيْسَ بَين اللَّفْظ ومدلوله مُنَاسبَة طبيعية عِنْد الْأَكْثَر خلافًا لعباد بن سُلَيْمَان المعتزلى
مَسْأَلَة مبدأ اللُّغَات تَوْقِيف من الله تَعَالَى بالهام أَو وحى أَو كَلَام عِنْد أَبى الْفرج المقدسى وَصَاحب الرَّوْضَة وَغَيرهمَا