فكتابي هذا إذًا:
يحتاج إليه طبقات العلم الثلاث أعني المسندين، والمتفقهين، والمتحفظين.
فلكل واحد منهم فيه بغيته ملخصة، وحاجته معينة، ومطالبه مقربة، وليس لمن صفرت يداه من بضاعة الحديث وعلم إسناده ومعانيه».