وقول ابن الحاجب: "الباقي على أصل خلقته" يبطل طرده ماء الورد ونحوه ولا يجاب بإطلاقه المطلق، لأنه المعرف ومثله ما سخن أو برد.

اللخمي: وما كان عن برد أو جليد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015