(إِذَا مَا كَانَ طَالِبُ كُلِّ ذحلٍ ... رَهِينَ الرمس يعلوه التُّرَاب)
(فقد ظلّ الْقَتِيلُ وَصَارَ وَترًا ... طَوَالَ الدَّهْرِ مَا نَعبَ الْغُرَابُ)
(إِلَّا يَا بِشْرُ قَدْ أَهْوَيْت ركْنِي ... بفقد أَب وَقد هتك الْحجاب)
(وَكَانَ ذخيرتي إِذْ كَانَ حَيًّا ... فَأَيْنَ الْيَوْمَ يَا بِشْرُ الذِّهَابُ) // الْبَحْر الوافر //