عَلَيْهِ قَالَ لَهُ أَكَفَرْتَ بِخُرُوجِكَ عَلَيَّ فَإِنْ قَالَ نَعَمْ خَلَّى سَبِيلَهُ وَإِنْ قَالَ لَا ضربت عُنُقه قَالَ فَأتى بِأبي السوار فَقَالَ لَهُ الْحجَّاج كَافِر قَالَ لَهُ أَبُو السوار كَافِر مُنَافِق قَالَ وَالله مَا عَنَيْتُ غَيْرَهُ
قَالَ مُحَمَّدٌ وَقَدْ ضَرَبَهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بِالسِّيَاطِ فِي سَبَبٍ غَيْرِ هَذَا قَدْ ذَكرْنَاهُ